ترميم ما أتلفه الدهر ممكن بنسبة عالية

Bedtime Stories Bedtime Stories

الضغوطات النفسية للأمهات تتسبب في زيادة وزنهن

Bedtime Stories Bedtime Stories

السمنة المفرطة تعرض السيدات لأشرس أنواع سرطان الثدي

Bedtime Stories Bedtime Stories

أهمّية الإستعانة بالمستحضرات والكريمات الطبيّة-التجميليّة

Bedtime Stories Bedtime Stories
Latest News

السمنة المفرطة تعرض السيدات لأشرس أنواع سرطان الثدي

Posted by abdoun homes on الخميس، 24 مارس 2011 , under | التعليقات (0)



وجد علماء أمريكان أن السيدة البدينة تزيد لديها مخاطر الإصابة بسرطان الثدي الذي يتغذي على هرمون الإستروجين. كما أن السيدة التي تعاني من فرط السمنة تزيد لديها مخاطر الإصابة بأشرس أنواع السرطان وأكثرها إماتة، والذي يعرف بسرطان الثدي ثلاثي التأثير السلبي triple-negative breast cancer.


وقد اكتشف العلماء أن السيدات اللاتي تعانين من السمنة المفرطة يواجهن مخاطر الإصابة بهذا النوع الخطير من سرطان الثدي بنسبة 35% أعلي من غيرهم من السيدات. وهذا النوع من السرطان وهو الأكثر عنفاً علي الإطلاق يمثل 10 إلي 20% من حالات سرطان الثدي لدى السيدات في العالم. "في الحقيقة إن سرطان الثدي الثلاثي التأثير السلبي فريد في نوعه لأنه يختلف عن أنواع الأورام السرطانية الأخرى بالثدي" صرحت أماندا فيبس الباحثة بمركز بحوث السرطان بولاية فلاديلفيا.


وتُسمى معظم الأورام السرطانية "متلقية إيجابية" للإستروجين لأنها تتغذى على هرمون الإستروجين. هناك حوالي 20% من هذه الأورام تكون إيجابية لبروتين يسمى HER2. بينما النوع الثالث من الأورام تعتمد على هرمون البروجسترون. والأنواع الثلاثة من هذه الأورام يمكن علاجها.


ثم يأتي النوع الرابع والأشد خطورة وهي الأورام الثلاثية التأثير السلبي لأنها تفتقر إلى متلقيات الإستروجين أو البروجسترون أو فيتامين HER2 الذين تحتاجهم معظم العقاقير العلاجية لسرطان الثدي.


وقد أثبتت الدراسات أن السيدات البدينات تزيد لديهن مخاطر الإصابة بسرطان الثدي نظراً لتراكم هرمون الإستروجين في الدهون مما يحفز على تكون الأورام.


في هذه الدراسة قامت الباحثة وزملاؤها بتحليل بيانات 155,723 سيدة ممن شاركن في دراسة موسعة عن تأثير عقاقير الهرمونات البديلة للسيدات في سن اليأس.


وقد درس الباحثون كتلة الجسم ومستوى النشاط البدني بين 307 سيدة من عينة البحث اللاتي تعانين من سرطان الثدي ثلاثي التأثير السلبي، وعدد 2,610 سيدة تعانين سرطان الثدي من النوع الإيجابي لمتلقي الإستروجين.


وقد وجدت فيبس أن السيدات اللاتي تعانين من زيادة مفرطة في الوزن تواجهن مخاطر الإصابة بأشد أنواع سرطانات الثدي فتكاً بنسبة 35%، و39% لمخاطر الإصابة بسرطان الثدي الذي يتغذي على الإستروجين.

الضغوطات النفسية للأمهات تتسبب في زيادة وزنهن

Posted by abdoun homes on , under | التعليقات (0)



أفادت دراسة حديثة أن ضغوط الأمومة يمكن أن تمنع الأمهات الجدد من ممارسة التمارين البدنية، وبالتالي اكتساب المزيد من الوزن بعد إنجاب الطفل الأول.


وقد قام باحثون من جامعة جورجيا لعلوم الصحة بفحص كتلة الجسم لـ 60 سيدة يمارسن الأمومة لأول مرة، وتم سؤالهن عن مستوى الضغط الذي يعانينه والنشاط البدني الذي يمارسنه.


وصرحت د. ديبورا يونج هايمان أخصائية علم النفس والسلوك بمعهد جورجيا للمناعة "أسلوب الحياة المتكلس أو قلة النشاط البدني كان الأكثر تأثراً بضغوط الأمومة التي سجلتها الأمهات".


وأضافت: "نعتقد أن السيدات يتواصلن اجتماعياً مع صديقاتهن، ولا ينعزلن عن الأخريات إلا أنهن يمارسن ذلك بطرق خاطئة، وبدون بذل أي نشاط بدني، وذلك عن طريق التواصل مع الآخرين عبر الهاتف أو الجلوس طويلاً أمام التلفاز أو البقاء طويلاً داخل المنزل بدلاً من اصطحاب أطفالهن في جولة مع صديقاتهن من لأمهات الأخريات."


وخلصت الدراسة إلى وجود ارتباط وثيق بين الضغوطات المتزايدة والإحباط بقلة النشاط البدني وزيادة الوزن بعد الوضع.


وأثبتت الدراسة أن اكتساب وزن زائد في فترة الأمومة يكون له تأثير نفسي سلبي على هؤلاء السيدات، فالأمهات الصغيرات ممن تعانين وزنا زائدا تظهر لديهن أعراض الإحباط أكثر من الأمهات ذات الوزن المنخفض اللاتي يمارسن النشاط البدني.


وصرحت أخصائية علم النفس أن التمتع بمزاج جيد يرتبط بمستويات أعلى من النشاط البدني وتناول مقدار أقل من السعرات الحرارية.

تعرف على العناية الصحيحة للأظافر والوقاية من الأمراض

Posted by abdoun homes on الأربعاء، 9 فبراير 2011 , under | التعليقات (0)



ليس الحفاظ على أظافر صحّيّة بالأمر الصعب كما يعتقد البعض. فالظفر لا يتطلّب أكثر من عناية بسيطة وإستمرارية وإكتساب بعض العادات الجيّدة والتخلّص من أخرى مؤذية، ليكون سليماً وقويّاً. لكن من جهة أخرى، إنّ تعريض الأظافر للماء والمستحضرات الكيميائية والعوامل الخارجية المؤذية على الدوام، ومن دون حماية أو وضع كريم عازل، من شأنه أن يؤدّي إلى تكسّرها وهشاشتها وضعفها. لذلك من الضروري إيلاء الأظافر الإهتمام الكافي الذي يضمن عدم مرضها ويُبعد عنها «التشوّه الجماليّ».


كثيرون يجهلون أنّ الظفر حيّ وأنه عُرضة للمشاكل والأمراض. والبعض يتناسون وجوب العناية ولا يعرفون ما هي الفيتامينات والمعادن الأساسيّة التي تساهم في نموّ الظفر.
كما أن العادة قضم الأظافر لها إنعكاسات سلبيّة على الشكل واللحميّة وحتى قد تسبّب إلتهابات مؤلمة.فمن هذا المنطلق، لا بدّ من معرفة الخصال الحميدة الواجب إعتمادها والعادات السيئة للإبتعاد عنها قدر المستطاع.
كلّ ما يجب معرفته عن جمال الأظافر وصحّتها والعناية بها ومشاكلها وأمراضها، نكتسبه من سؤال الخبراء ومن إرتياد صالونات التجميل والمنتجعات بشكل دوريّ، حتى نخضع لجلسات العناية ونتعلّم الإهتمام بأنفسنا حتى في البيت.
تدأب إختصاصيّات التجميل على تأمين أفضل عناية ممكنة للأظافر، إضافة إلى جلسات المانيكور والبيديكور التي يتخلّلها طلاء الأظافر بكلّ درجات الألوان الرائجة، حسب المناسبة والفصل والسيدة والذوق.
تشرح خبيرة التجميل جمال بو جودة المشاكل العديدة التي قد تصيب الظفر، إضافة إلى تغيّر لونه ودلالات ذلك. كما تفسّر سبل العناية الصحيحة بالظفر لتأمين نموّ سليم ينعكس جمالاً ولمعاناً. ومن جهتها، تعطي الإختصاصيّة رنا غوش نصائح عملية عن طريقة التعامل اليوميّ مع الظفر، وتشدّد على كيفية وضع الطلاء بشكل صحيح ولائق.
بداية، إذا كان الطعام الذي نتناوله سليماً وفيه كلّ العناصر التي يحتاجها الظفر للنموّ السليم، وإذا كان الشخص يتمتّع بصحّة جيّدة، فلا تحتاج الأظافر إلاّ لتغليفها بالطلاء، مع لون أو من دونه، لحماية أطرافها. كما من المحبّذ إستخدام كريم مغذّ للترطيب. وهذا كلّ ما يتطلّبه الأمر. إلاّ أنه في بعض الأحيان، قد تتسبّب
عوامل عدة بإيذاء الظفر.


تكسّر الأظافر
لعلّ المشكلة الأبرز التي يعانيها أغلبيّة الناس من حيث لا يدرون هي معضلة تكسّر الأظافر أو تشقّقها. ولهذه النتيجة أسباب مختلفة. تقول بو جودة: «تتنوّع المسبّبات والنتيجة واحدة. فالجفاف الداخلي للجسم ونقص الماء يؤدّيان إلى تكسّر الأظافر، أمر شائع خاصة عند الذين لا يشربون كميات كافية من المياه (6-8 أكواب). هذا، ويسبّب النقص في الزيوت المرطّبة غير المشبّعة مثل الأوميغا 3 والأوميغا 6 المشكلة عينها، إذ إنّ هذه الزيوت أساسيّة لترطيب البشرة والشعر والأظافر، وهي تستعمل لتدليك الأظافر الجافة والمتفسّخة. كما أنّ إتباع نظام غذائي غير متوازن، يفتقر إلى البروتين يؤدّي إلى هشاشة الظفر وتقشيره. من جهة أخرى، إنّ قصّ الأظافر بواسطة المقصّ وبردها بالمبرد الحديدي يتسبّبان بكسور صغيرة لا تراها العين . إضافة إلى ذلك، إنّ كثرة الإحتكاك بالماء وتعريض الأظافر لقساوة المنظفات من دون وضع القفازات يبعثان على تكسّرها وتفسّخها».
أمّا من الناحية الصحية، فقد يكون السبب هو المعاناة من مشكلات في الغدّة الدرقية وعدم إنتظام إفرازاتها، مما ينعكس على الشعر تقصفاً وعلى الظفر تكسراً وتقشّراً.


تفادي تكسّر الأظافر
يمكن العناية يومياً بصحّة الظفر عبر إتباع إرشادات بسيطة، سرعان ما تصبح روتيناً سهل التطبيق. تنصح بو جودة: «يجب ترطيب الجسم عبر شرب نحو 8 أكواب من المياه يومياً للحصول على نتائج إيجابية. كما من المحبّذ تناول جرعات إضافية من الفيتامينات الغنيّة بالزيوت غير المشبّعة التي تساعد في الحصول على أظافر متينة. ويجب وضع طبقات عدة من طلاء الأظافر الواقي Base، وتغليف الظفر من الجهة الخارجيّة والداخلية أيضاً. ولا يجوز قصّ الأظافر لتقصيرها، بل من المستحسن بردها بمبرد خشبي ناعم».
تضيف: «من الأفضل الإبتعاد عن المقسّيات الخاصة مثل ال Formol لأنها مؤذية إذا إستُعملت على المدى الطويل، كونها تجفّف الظفر وتجعله قاسياً كالخشب، مما قد يؤدّي إلى إنكساره إثر أيّ إرتطام. وقد يكون الإنكسار في الوسط أحياناً فيسبّب ألماً كبيراً. بالإضافة إلى ذلك، من الأفضل الإبتعاد عن طلاء الأظافر الذي يجفّ بسرعة لأنه يحتوي على المادّة الكحولية «أزوتروبيل» التي تجفّف الكيراتين السطحيّ للأظافر وتجعله جافاً وغليظ الملمس». كما يجب حماية الأظافر عبر وضع القفازات عند القيام بالأعمال المنزلية.


الفطريات
يمكن التحدّث عن حالة فطريّات حين يتغلغل الفطر تحت الظفر، ويلتصق به ويتغذّى من الكيراتين نفسه، فينتج عن هذا التآكل سماكة في الظفر وإصفرار وتشوّه في الشكل. قد تترافق هذه الحالة مع ألم، ولكن بشكل عام، تغزو الفطريّات الأظافر بشكل صامت وبطيء.
ترى بو جودة أنّ «كلّ الأمور التي تضرّ بالأظافر قد تؤدّي إلى فطريّات بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. فالضربة القويّة على الظفر قد تسبّب شِعراً أو ثغرة يدخل الفطر من خلالها. والأحذية الضيّقة هي سبب آخر. ومن الممكن إلتقاط عدوى من شخص آخر أو من الأماكن الرطبة على غرار الحمّامات والنوادي والمسابح. بالإضافة إلى ذلك، إنّ قضم الأظافر يجعلها من دون حماية مما يسهّل دخول الفطر إليها.
ومن جهة أخرى، قد يكون السبب تركيب الأظافر Acrylic Nails الذي يترك فراغاً بين الظفر الطبيعي والإصطناعي. ونتيجة التعرّق والرطوبة، تنمو الفطريات تحت الأظافر». في بعض الأحيان، قد يكون السبب هو الإستعانة بأدوات تقليم الأظافر التي لا تخضع لشروط التظهير والنظافة والتعقيم. نّ أبرز أعراض الإصابة بفطريات الأظافر هي حسب غوش «تغيّر في لون الظفر مائل إلى الصفار، رائحة كريهة منبعثة من الظفر، وجود رواسب تحت الظفر، سماكة في الظفر، تفتّت الظفر، ألم في الظفر ومحيطه، تغيّر في شكل الظفر وإنفصاله عن حافة الجلد». لّما أبكرنا في التشخيص، كان العلاج أسهل. إذ يمكن التخلّص من الفطريات بالأدوية المضادة لها، والكريمات الموضعيّة.


ما هي اللحميّة؟
للحميّة تسمية تُطلق على الجلد المحيط بالظفر، ووظيفتها الأساسيّة حماية الظفر من كل المشاكل التي يمكن أن يتعرّض لها، إثر الإحتكاك بمواد أو بجراثيم أو حتى بحوادث مختلفة، إذ هي تغلّفه من الجهات الثلاث. تؤكّد غوش أنّ «أبرز مشكلات اللحميّة هو اليباس الجلديّ الذي يكون قاسي الملمس وينفر من أطراف الأظافر. وللأسف، تكون أوّل ردّة فعل إزالة «الشوكة» من حول الأظافر، وتكون النتيجة السلبيّة هي تكاثر الخلايا الميّتة والجفاف الذي يغطّي معظم جهات الظفر ويعطيه شكلاً غير مستحبّاً«. نّ الجفاف هو المشكلة الأولى التي تظهر بسببها الجلدة الميّتة حول الأظافر، يليه الإحتكاك المتتالي بالماء والمنظّفات. وما يزيد الأمر سوءاً هو إزالة هذه الجلود الميّتة عبر قضمها بالأسنان أو قصّها بالمقصّ أو إنتشالها بشكل يؤدّي إلى جرح أطراف الأصابع.
ينصح الخبراء بوجوب ترطيب الجلد من الداخل عبر شرب المياه وبتناول الزيوت غير المشبّعة من خلال الطعام أو من خلال جرعات إضافية. كما يجب ترطيب الجلد يومياً بواسطة كريم مرطّب، وأسبوعياً عبر تدليك اللحمية المحيطة بالظفر بمصل زيت مركّز أو بكريم خاص Cuticle Cream.


عادة أكل الأظافر أي قضمها
قد يتسبّب أكل الأظافر بتغيير بشع للشكل واللحميّة، كما من الممكن أن يؤدّي إلى إلتهابات مؤلمة. يُجمع الإختصاصيوّن على أنّ قضم الأظافر منبعه مشكلة نفسيّة داخليّة تعبّر عن نقص ما عاطفيّ أو معنويّ لدى الشخص.
يمكن ببساطة إعتماد طلاء أظافر كريه الطعم وإعتماد خطوات تدريجيّة بترك إصبع واحدة دون قضم، ثم إثنتين ومن ثمّ اليد اليمنى، فاليسرى، حتى التخلّي عن العادة نهائياً.

كوني دائما متألقة و بأطلالة الشباب مع المزيد من التطور في علم التجميل

Posted by abdoun homes on , under | التعليقات (0)



يتحسن الطب التجميلي يوماً بعد يوم بحيث بات أكثر براعة وتقنية وأقل كلفة وعدائية، ولذلك يزداد عدد النساء اللواتي يلجأن إليه بدل الخضوع للجراحات التجميلية. فالطب التجميلي يعيد إليك الشباب من دون إجراء تحوّل جذري، وهذا ما تريده بالضبط كل امرأة...


اللايزر
شاع كثيراً في الفترة الماضية استخدام لايزر CO2 أو Ebrium، لكن الأطباء يفضلون اليوم استعمال لايزر Fraxel الذي يحفز إنتاج الكولاجين وحمض الهيالورونيك، وهو ملائم لكل أنواع البشرة، علماً أنه لا يحتاج إلى تخدير ولا يسبب أي ألم. ويستعيد الوجه شبابه بعد كل جلسة، لكن العلاج الكامل يتطلب 4 إلى 5 جلسات لمدة ساعتين. وهو مكلف بعض الشيء.


ثمة خيار آخر أقل كلفة هو اللايزر Star nM Palomar 1540 Lux الذي يُعدّ ثورة حقيقية في عالم التجميل. فهذا اللايزر غير مؤذٍ وغير كاشط للبشرة ويعمل مثل مستحضر التقشير الفعال، علماً أنه يزيل في كل جلسة 15 إلى 20 في المئة من البشرة القديمة. أما التأثيرات الجانبية لهذه الطريقة فتبقى طفيفة جداً وتبدو البشرة في الأيام الأولى كأنها مسفوعة قليلاً بالشمس. إلا أن النتيجة تتحسن مع مرور الأسابيع وتصبح البشرة مشدودة ومالسة ومتألقة.


البوتوكس
قد يكون سمّ البوتولين، أو البوتوكس، الرائد في معالجة التجاعيد العمودية بين الحاجبين والتجاعيد المحيطة بالعينين. يتم حقن سم البوتولين من النوع أ في أعماق العضلات المسؤولة عن تجاعيد التعبير، فيرخيها من دون أن يشلّها، مما يسمح بتمليس التجاعيد ورفع النظرة وإعادة مظهر الشباب. إنه إذاً وسيلة مثالية لاستعادة الشباب، شرط الاكتفاء باستعماله على المساحة العلوية فقط من الوجه. تجدر الإشارة إلى أن النتائج الأولى تظهر خلال سبعة أيام، ويوصي الأطباء بالخضوع لحقن البوتوكس مرتين كل سنة للحفاظ على مظهر الشباب الدائم.


الكولاجين
اكتسب الكولاجين سمعة سيئة ربما بسبب المخاطر المرتبطة بأصوله الحيوانية، وثباته الذي لا يدوم أكثر من ستة أشهر، والحاجة إلى الخضوع لاختبارات ضرورية قبل الخضوع لأية حقنة. إلا أن الكولاجين، البروتين الأساسي في تركيبة البشرة، يعتبر بالغ الأهمية نظراً لتناغمه البيولوجي الكامل مع جهاز المناعة. فأصله الحيواني يجعله مطابقاً تقريباً للكولاجين البشري ويبقى مفعوله لغاية سنة كاملة! إلا أنه مكلف بعض الشيء وقد لا يكون في متناول الجميع.


التقشير
قد يكون التقشير الوسيلة المثالية لاستعادة المظهر النضر. وهو يتوافر في أشكال عدة، منها الخفيف مثل حمض الغليوكوليك، والقوي مثل TCA، والقوي جداً مثل الفينول. يستحسن عموماً استخدام التقشير الخفيف، باستعمال الأنواع الملائمة من الهلام أو الأقنعة أو الرقع. يعمد طبيب الجلد إلى زيادة تركيز مواد التقشير مع مرور الجلسات، علماً أن عدد الجلسات الضرورية هو 4، ويفصل بين الجلسة والأخرى أسبوع إلى أسبوعين. الهدف من التقشير هو إزالة الطبقة السطحية للبشرة والسماح بظهور طبقة جديدة. قد يؤدي التقشير إلى الشعور ببعض الوخز والاحمرار، لكن هذا الإحساس يختفي بعد فترة.


الميزوتيرابي Mesotherapy
الميزوتيرابي Mesotherapy هي حقن القليل من المواد المجددة للشباب في المواقع المناسبة. تم استخدام هذه التقنية أساساً لمعالجة المشكلات الصغيرة في المفاصل، لكنها باتت تستعمل اليوم في الطب التجميلي لتجديد خلايا البشرة. يتم "مسح" الوجه بحقن مجهرية من كوكتيل مغذٍ، فتتجدد الخلايا وتستعيد شبابها. يتألف هذا الكوكتيل المغذي عموماً من 54 مكوّناً منشطاً بالترافق مع حمض الهيالورونيك، مما يعطي نتائج مذهلة لناحية التألق والنضارة. وفي حال الرغبة في ملء البشرة وإزالة التجاعيد منها، تبرز الحاجة إلى الخضوع لجلسة واحدة كل 15 يوماً على مدى 3 أشهر متتالية.


حمض الهيالورونيك
لتصحيح التجاعيد والخطوط الرفيعة، أو تحسين محيط الوجه، أو إعادة الحجم إلى الوجنتين، يمكن اللجوء إلى المنتجات التي تعيد ملء البشرة، ولاسيما حمض الهيالورونيك.
فحمض الهيالورونيك هو الحمض الذي يملأ البشرة. وهو قادر على احتباس 1000 مرة وزنه من الماء. لكن مع التقدم في العمر، ينخفض معدله في الجسم بنسبة 6 في المئة كل عشر سنوات، ولذلك تبرز أهمية حقن حمض الهيالورونيك التي تعتبر المعيار الذهبي في مستحضرات ملء البشرة. إلا أن النتيجة لا تدوم إلى الأبد وتبرز الحاجة إلى الخضوع مجدداً للحقن كل تسعة أشهر تقريباً. ولا تجربي أبداً الحمض غير القابل للتفكك الأحيائي (non-biodégradable) لأنه لم يعد صالحاً البتة.

ترميم ما أتلفه الدهر ممكن بنسبة 50 أو 60٪

Posted by abdoun homes on السبت، 4 سبتمبر 2010 , under | التعليقات (0)



تظهر علامات الشيخوخة لدى بعض الأشخاص في سن مبكرة بين 25 و 30 سنة، والبعض الآخر في أواخر الثلاثينات أو منتصف الأربعينات... وتختلف علامات التقدّم في السن بين شخص وآخر: فالبعض يعاني من تجاعيد عميقة، والبعض الآخر يشكو من الترهل أو ظهور البقع الداكنة وفقدان الألق...الخ.
وتبقى العودة إلى ينبوع الشباب حلماً يقضُّ مضجع الجميع لأن الشيخوخة كابوس مزعج وتقبّل الواقع وغدر السنين أمر صعب.. أما الحلّ فهو في متناول الجميع شرط الإلتزام ببرنامج متكامل من حيث العناية والغذاء.. ولنتذكّر دائماً أن النتائج لن ترضينا تماماً لأن العودة إلى الوراء مستحيلة، إنما ترميم ما أتلفه الدهر ممكن بنسبة 50 أو 60٪ وهذا أكثر من كاف.


التجاعيد وسبب ظهورها
تتباطأ عملية أيض الخلايا، وتتكاسل الدورة الدموية في الأوعية الدموية كلّما تقدّمنا في السنّ، فتصبح البشرة هزيلة وهشّة لأن عملية الترميم الآلي فيها تتراجع، وتفقد مرونتها وتماسكها بسبب تلاشي ألياف الكولاجين والإيلاستين شيئاً فشيئاً.. فتظهر التجاعيد، وتترهّل الملامح، وتستقرّ البقع، وينكفئ الألق. وعندما تشعر المرأة أن علامات الشيخوخة بدأت تزحف إلى بشرتها، تركض مسرعة لشراء أفضل كريمات العناية المضادّة للتجاعيد مهملة الأسباب الرئيسية التي ساهمت في ظهور علامات التقدّم في السنّ المبكرة: كالتعرّض لأشعة الشمس دون وقاية، والإدمان على التدخين، وسوء العناية، وعدم اتّباع نظام غذائي صحّي، بالإضافة إلى ضغوط الحياة اليومية، وقلّة النوم، وتأثير التلوّث البيئي والتقلّبات المناخية، وعامل الوراثة، والتبدّلات الهرمونية.. الخ.
الوصايا الأساسية للحدّ من زحف التجاعيد


إحمي بشرتك
توفير الوقاية للبشرة من أشعّة الشمس ما فوق البنفسجية هي أهمّ خطوة تقومين بها للمحافظة على نقاوة، وألق، وشباب بشرتك. فأشعّة الشمس، وأسرّة التسمير Sunbeds التي تستعمل في مراكز التجميل لمنح البشرة اللون البرونزي الجذّاب، تساهم في زحف التجاعيد المبكرة، وظهور البقع الداكنة على البشرة. كما أنها تساعد في انتشار سرطان الجلد في مراحل متقدّمة. لهذا السبب، ينصح أطبّاء الجلد بتجنّب أشعّة الشمس المباشرة والحدّ من الحمّامات الشمسية أو أسرّة التسمير، واستعمال كريمات وقاية معزّزة بالمرشّحات الشمسية بمعدّل لا تقلّ نسبته عن SPF 25، وتوزيعه على كامل الوجه أو أي مناطق مكشوفة من الجسم مرّات عدّة في اليوم (خصوصاً عندما تتعرّض البشرة للتعرّق) وذلك على مدار السنة.
إهتمّي بالمناطق الحسّاسة الفقيرة بالغدد الدهنية
المناطق الحسّاسة من البشرة والفقيرة بالغدد الدهنية بحاجة إلى عناية متخصّصة من خلال استعمال مستحضرات صمّمت لترطيبها وترميمها وحمايتها. لهذا السبب، ننصحك باقتناء كريم مرطّب ومرمّم لمحيط العينين يخفّف من مظهر التجاعيد والهالات السوداء، ويملّس الإنتفاخات حول الجفون، واستعماله مرّتين في اليوم شرط الإحتفاظ به في الثلاّجة للشعور بالإنتعاش وتعزيز فاعليته أثناء توزيعه.


للمحافظة على نداوة الشفاه ومنع تقشّرها وتشقّقها، وترميم الخطوط المحيطة بالفم، إستعملي بلسماً مغذّياً، ومرطّباً، ومصحّحاً، وذلك مرّات عدّة في اليوم.


حافظي على يدين ناعمتين كالحرير خاليتين من البقع والشوائب التي تفضح سنّك الحقيقي باستعمال كريم غنيّ الترطيب، معزّز بفلترات الوقاية، ومستخلصات مضادّة للتصبّغات الجلدية.

خصصي لنفسك ساعتين كل أسبوع لتدليل نفسك

Posted by abdoun homes on , under | التعليقات (0)



حواجب مثالية
مهما تبدلت موضة الشعر والماكياج، عليك الاهتمام دوماً بشكل حاجبيك والحفاظ على ترتيبهما لأنهما يؤثران كثيراً في طلة الوجه. أمسكي بقلم طويل وضعيه على الزاوية الخارجية للعين ومن ثم على الزاوية الداخلية للحصول على شكل 7 وهمي يحدد الخط المثالي لشكل الحاجب. انتفي الشعيرات التي تتجاوز هذا الخط، ثم رتبي الحاجب بتنظيفه من الشعيرات الموجودة فقط تحت هذا الخط والإبقاء على المزيد من السماكة لناحية الأنف. وللحصول على نتيجة جيدة، استعملي الملقط المعقوف قليلاً القادر على التقاط الشعيرات بدقة وفاعلية. وإذا قررت استعمال الشمع الساخن لنتف الشعيرات، عليك التحلي بالكثير من الدقة لأن المساحة ضيقة ومحدودة.
غرّة ساحرة
قصي الغرّة بنفسك في المنزل كلما شعرت أنها أصبحت طويلة وتعيق التسريحة. ارسمي خطاً وسط شعرك بمساعدة مشط رفيع جداً، ثم أمسكي بمثلث من الشعر من أعلى الرأس وصولاً حتى الصدغين. ضعي المشط عند قاعدة الأنف وقصي الغرّة باتباع هذا الخط. ثمة خيار آخر، أكثر احترافاً، يقضي باستعمال المقص بطريقة عمودية وقص الشعر داخل الغرّة.
إذا كان وجهك دائرياً، اعتمدي الغرّة المتدرجة، وإنما غير القصيرة كثيراً على الجانبين. وإذا كان وجهك طويلاً، مع جبين عريض، جربي الغرة الكبيرة التي تعيد التوازن إلى قسمات وجهك. في المقابل، إذا كان جبينك صغيراً، تجنبي الغرة وإلا سيصبح وجهك مغطى بالشعر. في كل الأحوال، قصي الغرة تدريجياً لأنه من الأفضل قصها مرات عدة متتالية بدل الندم على قصها قصيرة جداً دفعة واحدة.
بشرة متألقة
خذي وقتك للاعتناء بوجهك كما لو أنك في صالون التجميل. باشري أولاً في إزالة الماكياج عن وجهك بواسطة الحليب الخاص، ودلكيه جيداً على البشرة ليتغلغل في أعماقها. ضعي من ثم راحة يدك على الوجه وارفعيها بسرعة لإزالة الأوساخ الملتصقة. تخلصي بعدها من فائض مستحضر إزالة الماكياج بواسطة اسفنجة ناعمة رطبة. وأخيراً، ربتي وجهك بكرة قطنية ناعمة مبللة بمستحضر التونيك. قشري وجهك بقفاز التقشير الناعم قبل شطفه جيداً بالماء.
كما يمكنك تدليل وجهك بإعداد قناع منزلي مغذٍ ومرمم للبشرة. اخلطي القليل من مسحوق اللوز مع القليل من الشوفان وبعض الماء. ابسطي هذا المزيج على كل وجهك واتركيه لمدة 10 دقائق ثم اشطفيه جيداً بالماء وجففي بشرتك بمحرمة ورقية ناعمة. دلكي وجهك بواسطة مصل أو كريم مرطب. سوف تلاحظين بعدها أن وجهك اكتسب تألقاً لافتاً.
أظافر لافتة
للحصول على أظافر مرتبة وأنيقة ولافتة للنظر، عليك اتباع أربع خطوات مهمة. لا بد أولاً من تنظيف الأظافر جيداً بواسطة فرشاة ناعمة وصابون. جففي أظافرك جيداً قبل بردها بنعومة بمساعدة مبرد من الكرتون، مع ضرورة تفادي الحركة المتعرجة أثناء البرد. اغمري من ثم يديك في زيت الزيتون الفاتر لمدة 5 دقائق قبل تنظيف محيط الأظافر بواسطة مستحضر تقشير ناعم. جففي يديك جيداً ثم رطبيهما بمستحضر ترطيب غني ومغذٍ ودلكي أظافرك بنعومة. استعملي من ثم الطلاء المقوي للأظافر وابسطي طبقة واحدة منه على الأظافر لجعلها أكثر قوة ومقاومة. وإذا أردت تلوين أظافرك، ننصحك باستعمال الفرشاة اللينة التي تنبسط عند احتكاكها بالظفر فتلون الظفر كله بحركة واحدة. ولا تنسي أخيراً بسط طبقة من الطلاء الشفاف لزيادة الطلاء لمعاناً وجعله يدوم لفترة أطول.
نتف الشعر الزائد
قد تكون الطريقة الشرقية لنتف الشعر الزائد من الجسم الأفضل والأكثر فاعلية على الإطلاق. تقوم هذه الطريقة على استعمال السكر المطبوخ الساخن للحصول على عجينة دبقة يتم بسطها فوق المساحات المراد نتفها للتخلص من كل الشعر الزائد، بما في ذلك الشعيرات القصيرة جداً التي تصعب إزالتها بأية وسيلة أخرى. وللحصول على عجينة سكر دبقة وجيدة النوعية، سخني 200 غ من السكر في 250 مل من الماء. وحين يصبح المزيج قاسياً قليلاً أضيفي إليه عصير نصف ليمونة حامضة وملعقة صغيرة من العسل للحصول على عجينة دبقة ولينة. دعي هذه العجينة تفتر قليلاً قبل بسطها على بشرتك تفادياً لأي حرق نتيجة الحرارة.
وللحصول على نتيجة مثالية، قسمي عجينة السكر إلى كرات صغيرة. سطحي كل كرة على مساحة محددة من جسمك ومدديها باتباع اتجاه الشعر للحصول على شكل شريط طويل. انزعي بعدها هذا الشريط دفعة واحدة من الأسفل إلى الأعلى عكس اتجاه الشعر، فتنسلخ عجينة السكر عن بشرتك وتزيل معها كل الشعيرات الزائدة. وللتخلص من رواسب عجينة السكر الملتصقة ببشرتك، يكفي شطف بشرتك بالماء الساخن فيذوب السكر كما لو بفعل السحر.

التدليك و فوائده

Posted by abdoun homes on , under | التعليقات (0)



هل تعلمين أن تدليك اليدين يحارب الألم والتوتر، ويحفز الطاقة، ويجدد النشاط ويحمي من البرد... يكفي الضغط بخفة على اليدين وتمديد عضلاتهما للحصول على فوائد جمة. إليك التفاصيل...


تحفيز الطاقة
- افركي يديك ببعضهما. بهذه الطريقة، تنشطين الطاقة ومساحات الانعكاسات اللاإرادية المطابقة لمختلف أنحاء الجسم. اضغطي بأنملة إبهام اليد اليمنى على أنملة كل إصبع من أصابع اليد الأخرى. كرري الشيء نفسه مع اليد الأخرى. يمكنك تكرار هذا التدليك مرات عدة متتالية لتشعري بعدها بالطاقة والرفاهة.


محاربة التوتر
- أثناء العمل في المكتب، تشعرين بالضغط والتوتر. للتخفيف من هذه المشكلة من دون لفت الأنظار أو إزعاج أحد، يكفي تدليك راحة اليد وفق التقليد الصيني. ضعي يدك اليسرى على يدك اليمنى واضغطي بواسطة الإبهام الأيمن باعتماد حركات دائرية على كل راحة اليد. انتقلي من ثم إلى الجهة المقابلة، أي ضعي اليد اليمنى في اليد اليسرى وكرري الشيء نفسه. إنها طريقة ممتازة لطرد التوتر واستعادة الهدوء.


تنشيط الحركة
- تستيقظين في الصباح وتجدين أصابعك منتفخة ومؤلمة، أو يحصل ذلك معك كلما حملت بعض الوزن والعلب. في هذه الحالة، دلكي أصابعك بالإبهام والسبابة، من أعلى راحة اليد وصولاً إلى الأظافر. أو تظاهري أنك تحركين الدمى! ارفعي ذراعيك وابرمي يديك على بعضهما فتشعرين بعد ذلك بالخفة.


إرخاء التعب
- بدءاً من اليد اليسرى، اقرصي بإبهام وسبابة اليد اليمنى فرجة كل إصبع، أي المسافة الفاصلة بين الإصبعين. قد يكون هذا مؤلماً قليلاً لكن النتيجة تستحق العناء. كرري هذه الحركة ثلاث مرات متتالية ثم انتقلي إلى اليد الأخرى. واللافت في هذا التمرين المفيد أنه يمكن تطبيقه في أي مكان وزمان: أثناء الجلوس في السيارة، أو أثناء مشاهدة التلفزيون...


محاربة الألم
- يؤكد علم الانعكاسات اللاإرادية (reflexololgy) أنه يمكن معالجة بعض الآلام الصغيرة الموضعية بتدليك الأصابع واليدين. ففي حال المعاناة من أوجاع وتشنجات في العضلات المربعة المنحرفة في العمود الفقري trapèzes))، مثلاً، دلكي المسافة الفاصلة بين الإبهام والسبابة. اضغطي برفق من أسفل الإبهام صعوداً إلى السبابة عشرين مرة متتالية. سوف تلاحظين بعدها أن التشنج تضاءل كثيراً في العضلات.


تصريف السوائل المحتبسة
- بعد الرياضة أو خلال الطقس الحار، تميل الأصابع إلى الانتفاخ والتعرق بكثرة. لا بد إذاً من إعادة تنشيط الدورة الدموية لإزالة الاحتقان من الأنسجة. استعملي اليد اليسرى لتدليك اليد اليمنى باعتماد حركات دائرية صغيرة بواسطة الإبهام، انطلاقاًَ من طرف الإصبع صعوداً نحو المرفق. انتقلي من ثم إلى اليد الأخرى. من شأن هذا التدليك المساعدة على تصريف السوائل المحتبسة وإزالة الانتفاخ من الأصابع.


الوقاية من البرد wتعتبر اليدان، تماماً مثل الوجه، من أولى ضحايا الاعتداءات المناخية. إلا أن التدليك ينشط الدورة الدموية ويحول دون تجمد أطراف الأصابع. لكن لا بد من تدليك اليدين بقوة قليلاً، عبر فركهما كما لو أنك تغسلينهما جيداً. كما يستحسن استعمال كريم مغذٍ، مرتكز على زبدة الكاريتيه أو زيت الكالاندولا، لحماية اليدين من البرد وعلامات الشيخوخة.


تجميل اليدين
-عليك الاعتناء بيديك تماماً مثلما تعتنين بوجهك. استعملي الكريم المرطب والمغذي، ويستحسن اختياره بتركيبة سائلة. وخلال فصل الشتاء والبرد القارس، يفضل استعمال الكريم المرتكز على الغليسيرين أو زيت الزيتون المرطب، أو الفيتامينين B5 وE القادرين على تجديد الخلايا. من شأن هذه المكونات تنعيم بشرة اليدين وترطيبها وتغذيتها وحمايتها في الوقت نفسه.